العثور على أطفال توأميين ميتين و "رغوة عند الفم" خلف سيارة برونكس
عُثر على طفلين يبلغان من العمر عامان ميتان ويتطايران في أفواه سيارة في ذا برونكس يوم الجمعة - بعد أن تركهما والدهما في السيارة الساخنة لمدة ثماني ساعات ، حيث أخبر رجال الشرطة أنه قد نسي وجودهما هناك.
وقالت مصادر إنفاذ القانون لصحيفة واشنطن بوست.
تم توجيه الاتهام إلى الأب ، خوان رودريغيز ، 39 عامًا من مقاطعة روكلاند ، في وقت مبكر من صباح السبت بتهمتين بالقتل الخطأ وتهمتين بارتكاب جريمة قتل إهمال جنائي
كانت الساعة الثامنة صباحًا عندما ترك رودريغيز ابنته ماريزا وابنه فينيكس في المقعد الخلفي لهوندا أكورد ، حيث كان واقفًا في مستشفى جيمس جيه بيترز في كينجسبريدج حيث يعمل كعامل اجتماعي ، حسبما ذكرت الشرطة.
عاد إلى السيارة في الساعة 4 مساءً. - وأدركت أن الأطفال كانوا في الداخل فقط بعد أن بدأ يقود سيارته بعيدًا ، حسبما ذكرت الشرطة.
وقالت الشرطة إن شخصا آخر غير الأب اتصل بالشرطة بعد أن شاهد الرجل يصرخ على جانب الطريق في كينجزبريدج تيراس وطريق كينجسبريدج.
وقالت مصادر لصحيفة "ذا بوست" إن "EMS وصلت لتجد الأطفال لا يتنفسون".
كانت والدة الأطفال تتحدث إلى الشرطة ليلة الجمعة في منزل محطة المخفر 52 ، حيث كان زوجها محتجزًا.
وقد صدم الوفيات جيران الأطفال في قرية روكلاند كاونتي في نيو سيتي.
قال أحد الجيران المجاور الذي طلب عدم الكشف عن اسمه بالاسم إن العائلة احتفلت للتو بعيد ميلاد التوأم الأول بحفل كبير في الفناء الخلفي.
قال الجار عن التوأم وشقيقهما الأكبر ، البالغ من العمر أربعة أعوام: "لم أرهما في الخارج من دون حراسة" ، ووصف الوالدين على أنهما محبتان ومنتبهتان.
"الآباء والأمهات جيدة جدا" ، قال.
"لقد كانوا أطفال يوليو. كان هذا الشهر فقط لديهم حفلة كبيرة - منزل نطاط ، والشيء كله. "
عبر جار آخر عن تعاطفه مع الأب ، متسائلاً "كيف تعيش حياتك بعد شيء كهذا؟"
وأضاف الجار "لن يؤذي أبنائه أبداً". "إنه أب محب للغاية ... إنه يتجاوز الجنون. هذا أسوأ كابوس للوالدين ، إنه بالفعل ".
وقد نفى الأب الطفل الأكبر سناً للزوجين في يونكرز في وقت سابق يوم الجمعة ، وفقًا لمصدر إنفاذ القانون ، الذي قال إن الطفل بخير.
وقال أحد الجيران إن الأب لديه طفلان أكبر سنا من زواج سابق يعيشان في المنزل.
قال رجل من برونكس أعطى اسمه ليونارد ب. ، 27 عاماً ، بالقرب من منزل محطة المخفر رقم 52: "إنه لأمر مروع". "أعرف أن هناك ملائكة صغيرة في السماء الليلة. آمل أن يحصلوا على دفن جميل.
"لكن يا أبي؟ قفل مؤخرته ".
بنى الجيران الآخرون المدمرون نصبًا تذكاريًا مؤقتًا للشموع النثرية عبر الشارع حيث سحب الأب السيارة وانهار.
ارتفعت درجة الحرارة في الهواء الطلق إلى ارتفاع 80s يوم الجمعة.
لكن حتى درجة الحرارة الخارجية التي تبلغ 61 درجة فقط يمكن أن تسبب حالات قاتلة داخل سيارة مغلقة ، حيث يمكن أن تصل درجة الحرارة إلى أكثر من 105 في ساعة واحدة فقط ، وفقًا لتقارير المستهلك.
يموت 38 طفلاً في المتوسط سنويًا في الولايات المتحدة بعد تركهم في السيارات
- في العام الماضي ، توفي 52 طفلاً في سيارات ساخنة ، وفقاً لمجلس السلامة الوطني